Sich ernsthaft von dem vergewissern, was man hört und was man weitererzählt |
قال اللَّه تعالى : { ولا تقف ما ليس لك به علم } .
وقال تعالى: { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد } .
وعنْ أبي هُريْرة رضي اللَّه عنْهُ أنَّ النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « كفي بالمَرءِ كَذِباً أنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ ما سمعِ » رواه مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٨ ؛ رقم الباب ٢٦٢ ؛ رقم الحديث ١٥٤٧ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1547, Buch 18, Kapitel 262] |
وعن سمُرة رضي اللَّه عنْهُ قال : قال رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ حدَّث عنِّي بِحَدِيثٍ يرَى أنَّهُ كذِبٌ ، فَهُو أحدُ الكَاذِبين » رواه مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٨ ؛ رقم الباب ٢٦٢ ؛ رقم الحديث ١٥٤٨ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1548, Buch 18, Kapitel 262] |
وعنْ أسماءَ رضي اللَّه عنْها أن امْرأة قالَتْ : يا رَسُول اللَّه إنَّ لي ضرَّةَ فهل علَيَّ جناحٌ إنْ تَشبعْتُ من زوجي غيْرَ الذي يُعطِيني ؟ فقال النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « المُتشبِّعُ بِما لـم يُعْطَ كَلابِس ثَوْبَي زُورٍ » متفقٌ عليه . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٨ ؛ رقم الباب ٢٦٢ ؛ رقم الحديث ١٥٤٩ ] المُتشبِّعُ : هو الذي يُظهرُ الشَّبع وليس بشبعان ، ومعناها هُنا : أنَّهُ يُظهرُ أنه حَصلَ له فضِيلةٌ وليْستْ حاصِلة . « ولابِس ثَوْبي زورٍ » أي : ذِي زُورٍ ، وهو الذي يزَوِّرُ على النَّاس ، بأن يَتَزَيَّى بِزيِّ أهل الزُّهدِ أو العِلم أو الثرْوةِ ، ليغْترَّ بِهِ النَّاسُ وليْس هو بِتِلك الصِّفةِ ، وقيل غَيْرُ ذلك واللَّه أعلم .
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1549, Buch 18, Kapitel 262] |