Die Belehrung über das, was der Sünder zu sagen und zu tun hat |
قال اللَّه تعالى: { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله } .
وقال تعالى: { إن الذين إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون } .
وقال تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا اللَّه فاستغفروا لذنوبهم، ومن يغفر الذنوب إلا اللَّه، ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون، أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين } .
وقال تعالى: { وتوبوا إلى اللَّه جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } .
وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رضي اللَّه عَنْهُ عَن النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « مَنْ حَلَف فَقَالَ في حلفِهِ: بِالَّلاتِ والْعُزَّى ، فَلْيقُلْ : لا إلَهَ إلاَّ اللَّه ومَنْ قَالَ لِصَاحِبِهِ ، تَعَالَ أقَامِرْكَ فَليتَصَدَّق» . متفقٌ عليه . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٨ ؛ رقم الباب ٣٦٩ ؛ رقم الحديث ١٨٠٧ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1807, Buch 18, Kapitel 369] |