Der Vorrang des Gedenkens an Allah |
وعن أبي هريرةَ رضي اللَّه عَنْهُ أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « أقربُ ما يَكونُ العبْدُ مِن ربِّهِ وَهَو ساجدٌ ، فَأَكثِرُوا الدُّعاءَ » رواهُ مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٢٨ ] Abū Huraira, Allāh habe Wohlgefallen an ihm, berichtete: „Allāhs Gesandter, Allāh segne ihn und gebe ihm Heil, hat gesagt: „Der Gottesdiener ist seinem Herrn am nahsten, wenn er sich in der Niederwerfung befindet; sprecht daher (in dieser Stellung) vermehrt Bittgebete!1““ (Überliefert bei Muslim) [Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1428, Buch 16, Kapitel 244] 1) Die Stellung der Niederwerfung ist der Zustand höchster Demut und Unterwerfung unter den Herrn. Sie ist ein Zustand, in dem man sich in einer Handlung der Ergebenheit der Barmherzigkeit seines Herrn anvertraut und bekundet, dass Er allein groß und mächtig und man selbst ein unbedeutender und bescheidener Diener vor Ihm ist, der um Seine Gnade bittet. Es ist in diesem Zustand, wo man wirklich zeigt, wie man mit seinem Herrn verbunden ist. Außerdem ist dieser Zustand der beste Ausdruck des Menschen für sein Gottesbewusstsein und sein Bewusstsein dafür, ein bescheidenes Lebewesen zu sein. Aus diesem Grunde ist die Stellung der Niederwerfung erklärtermaßen der passendste Zustand für das Bittgebet. [Ṣiddīqī] |
وعنهُ أنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ يقُولُ في سُجُودِهِ اللَّهُمَّ اغفِرْ لي ذَنبي كُلَّهُ : دِقَّه وجِلَّهُ ، وأَوَّله وَآخِرَهُ ، وعلانيته وَسِرَّه » رواهُ مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٢٩ ] Abū Huraira, Allāh habe Wohlgefallen an ihm, berichtete, dass Allāhs Gesandter, Allāh segne ihn und gebe ihm Heil, in seiner Niederwerfung zu sagen pflegte: «O Allāh, vergib mir alle meine Sünden, die kleinen und die großen, die ersten und die letzten, die offenkundigen und die verborgenen.1» (Überliefert bei Muslim) [Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1429, Buch 16, Kapitel 244] 1) Arabisch: Allāhumma, ʿġfir lī ḏanbī kullahū, diqqahū wa-ǧullahū, wa-auwalahū wa-āẖirahū, wa-ʿalāniyyahū wa-sirrahū. |
وعنْ عائشةَ رضي اللَّه عنْها قالَتْ : افتَقدْتُ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ذَاتَ لَيْلَةٍ ، فَتَحَسَّسْتُ، فَإذَا هُو راكعٌ أوْ سَاجدٌ يقولُ : « سُبْحَانكَ وبحمدِكَ ، لا إلهَ إلاَّ أنْتَ » وفي روايةٍ : فَوقَعَت يَدِي على بَطْنِ قَدميهِ ، وهُوَ في المَسْجِدِ ، وهما منْصُوبتانِ ، وَهُوَ يَقُولُ : « اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وبمُعافاتِكَ مِنْ عُقوبتِكَ ، وَأَعُوذُ بِك مِنْكَ ، لا أُحْصِي ثَنَاءً عليكَ أَنْتَ كما أثنيتَ على نَفْسِكَ » رواهُ مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٠ ] ʿAʾiša, Allāh habe Wohlgefallen an ihr, berichtete: „Eines Nachts vermisste ich den Propheten, Allāh segne ihn und gebe ihm Heil, da tastete ich (mit meiner Hand) nach ihm und fand ihn den Oberkörper beugend - oder1: in der Niederwerfung -, wobei er sprach: «Preis sei Dir und zu Deinem Lob, es gibt keinen Gott außer Dir.2»
In einer anderen Version heißt es: „Da berührte meine Hand seine Fußsohlen während er sich gerade in der Niederwerfung befand. Seine Füße waren aufgerichtet und er sprach: «O Allāh, ich nehme meine Zuflucht zu Deinem Wohlgefallen vor Deinem Mißfallen, zu Deiner Verzeihung vor Deiner Bestrafung; ich nehme meine Zuflucht zu Dir vor Dir. Ich vermag nicht Dein Lob aufzuzählen; Du bist so, wie Du Dich selbst lobend erwähnt hast.3» (Überliefert bei Muslim) [Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1430, Buch 16, Kapitel 244] 1) Hier ist sich der Überlieferer bezüglich des Wortes unsicher. |
وعنْ سعدِ بن أبي وقاصٍ رضي اللَّه عنْهُ قال : كُنَّا عِنْد رسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال: « أَيعجِزُ أَحدُكم أنْ يكْسِبَ في كلِّ يوْمٍ أَلف حَسنَة ، » فَسَأَلَهُ سائِلٌ مِنْ جُلَسائِهِ : كيفَ يكسِبُ أَلفَ حَسنَةٍ ؟ قالَ : « يُسَبِّحُ مِائةَ تَسْبِيحة ، فَيُكتَبُ لهُ أَلفُ حسَنَةٍ ، أوْ يُحَطُّ عنْهُ ألفُ خَطِيئَةٍ » رواه مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣١ ] Saʿd ibn Abī Waqqāṣ, Allāh habe Wohlgefallen an ihm, berichtete: Wir waren bei dem Gesandten Allāhs, Allāh segne ihn und gebe ihm Heil, als er fragte: 'Ist jemand unter euch nicht fähig, sich täglich eintausend gute Taten zu verdienen?' Einer der Anwesenden fragte: 'Wie kann man dies (täglich) verdienen?' Er, Allāh segne ihn und gebe ihm Heil, erwiderte: 'Man verrichtet hundertmal Tasbīḥ1 (mit den Worten: «gepriesen; Frei von Unvollkommenheit ist Allāh»), und somit verdient man eintausend gute Taten, oder eintausend seiner Sünden werden ihm erlassen.'" (Überliefert bei Muslim) [Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1431, Buch 16, Kapitel 244] 1) Arabisch: subḥāna llāh |
وعنْ أبي ذَرٍّ رضي اللَّه عنْهُ أَنَّ رسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « يُصْبِحُ عَلى كُلِّ سُلامَى مِنْ أَحدِكُمْ صَدَقةٌ : فكُلُّ تَسْبِيحةٍ صدقَةٌ ، وكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ ، وكُلُّ تَكْبِيرةٍ صدقَةٌ ، وَأَمْرٌ بِالمعْرُوفِ صَدقَةٌ ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنكَرِ صدقَةٌ . وَيُجْزِيءُ مِنْ ذلكَ ركْعتَانِ يَرْكَعُهُما منَ الضُّحَى » رواه مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٢ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1432, Buch 16, Kapitel 244] |
وعَنْ أُمِّ المؤمنينَ جُوَيْرِيَةَ بنتِ الحارِثِ رضي اللَّه عَنْها أنَّ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم خَرجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وهِيَ في مسْجِدِهَا ، ثُمَّ رَجع بَعْد أَنْ أَضْحى وهَي جَالِسةٌ فقال : « مازلْتِ على الحال التي فارَقْتُكَ عَلَيْهَا ؟ » قالَتْ : نَعمْ : فَقَالَ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « لَقَدْ قُلْتُ بَعْدِكِ أرْبَعَ كَلمَاتٍ ثَلاثَ مرَّاتٍ ، لَوْ وُزِنَتْ بمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَومِ لَوَزَنْتهُنَّ : سُبْحَانَ اللَّهِ وبحمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عرْشِهِ ، ومِداد كَلمَاتِه » رواه مسلم. [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٣ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1433, Buch 16, Kapitel 244] |
وعنْ أبي مُوسَى الأشعريِّ ، رضي اللَّه عنهُ ، عن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، قال : «مَثَلُ الذي يَذكُرُ ربَّهُ وَالذي لا يذكُرُهُ ، مَثَل الحيِّ والمَيِّتِ » رواهُ البخاري . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٤ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1434, Buch 16, Kapitel 244] |
وعنْ أبي هُريرةَ ، رضي اللَّه عنْهُ ، أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « يقُولُ اللَّه تَعالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عبدي بي ، وأنا مَعهُ إذا ذَكَرَني ، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي ، وإنْ ذَكَرَني في ملإٍ ، ذكَرتُهُ في ملإٍ خَيْرٍ منْهُمْ » متَّفقٌ عليهِ . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٥ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1435, Buch 16, Kapitel 244] |
وعَنْهُ قال : قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « سبقَ المُفَرِّدُونَ » قالوا : ومَا المُفَرِّدُونَ يا رسُول اللَّهِ ؟ قال : « الذَّاكِرُونَ اللَّه كَثيراً والذَّاكِراتُ » رواه مسلم . [ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٦ ] روي : « المُفَرِّدُونَ » بتشديد الراء وتخفيفها ، والمَشْهُورُ الَّذي قَالَهُ الجمهُورُ : التَّشديدُ.
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1436, Buch 16, Kapitel 244] |
وعن جابر رضي اللَّه عَنْهُ قالَ : سمِعْتُ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « أَفْضَلُ الذِّكرِ : لا إله إلاَّ اللَّه » .
رواهُ الترمِذيُّ وقال : حديثٌ حسنٌ .
[ رياض الصالحين ؛ رقم الكتاب ١٦ ؛ رقم الباب ٢٤٤ ؛ رقم الحديث ١٤٣٧ ]
[Riyāḍu ṣ-Ṣāliḥīn: Hadīṯ-Nr. 1437, Buch 16, Kapitel 244] |